زيارت مطلقه امام حسين
اَلسَّلامُ عَلَيْکَ يا حُجَّةَ اللَّهِ وَابْنَ حُجَّتِهِ اَلسَّلامُ عَلَيْکَ يا قَتيلَ اللَّهِ وَابْنَ قَتيلِهِ اَلسَّلامُ عَلَيْکَ يا ثارَ اللَّهِ وَابْنَ ثارِهِ اَلسَّلامُ عَلَيْکَ يا وِتْرَ اللَّهِ الْمَوْتُورَ فِي السَّمواتِ وَالاَْرْضِ اَشْهَدُ اَنَّ دَمَکَ سَکَنَ فِي الْخُلْدِ وَاقْشَعَرَّتْ لَهُ اَظِلَّةُ الْعَرْشِ وَبَکي لَهُ جَميعُ الْخَلايِقِ وَبَکَتْ لَهُ السَّمواتُ السَّبْعُ وَالاَْرَضُونَ السَّبْعُ وَما فيهِنَّ وَما بَيْنَهُنَّ وَمَنْ يَتَقَلَّبُ في الْجَنَّةِ وَالنّارِ مِنْ خَلْقِ رَبِّنا وَما يُري وَما لا يُري اَشْهَدُ اَنَّکَ حُجَّةُاللَّهِ وَابْنُ حُجَّتِهِ وَاَشْهَدُ اَنَّکَ قَتيلُ اللَّهِ وابْنُ قَتيلِهِ وَاَشْهَدُ اَنَّکَ ثارُ اللَّهِ وَابْنُ ثارِهِ وَاَشْهَدُ اَنَّکَ وِتْرُ اللَّهِ الْمَوْتُورُ فِي السَّمواتِ وَالاَْرْضِ وَاَشْهَدُ اَنَّکَ قَدْ بَلَّغْتَ وَنَصَحْتَ وَوَفَيْتَ وَاَوْفَيْتَ وَجاهَدْتَ في سَبيلِ اللَّهِ وَمَضَيْتَ لِلَّذي کُنْتَ عَلَيْهِ شَهيداً وَمُسْتَشْهِداً وَشاهِداً وَمَشْهُوداً اَنَا عَبْدُاللَّهِ وَمَوْلاکَ وَفي طاعَتِکَ وَالْوافِدُ اِلَيْکَ اَلْتَمِسُ کَمالَ الْمَنْزِلَةِ عِنْدَ اللَّهِ وَثَباتَ الْقَدَمِ فِي الْهِجْرَةِ اِلَيْکَ وَالسَّبيلَ الَّذي لا يَخْتَلِجُ دوُنَکَ مِنَ الدُّخُولِ في کِفالَتِکَ الَّتي اُمِرْتَ بِها مَنْ اَرادَ اللَّهَ بَدَءَ بِکُمْ بِکُمْ يُبَيِّنُ اللَّهُ الْکَذِبَ وَبِکُمْ يُباعِدُ اللَّهُ الزَّمانَ الْکَلِبَ وَبِکُمْ فَتَحَ اللَّهُ وَبِکُمْ يَخْتِمُ اللَّهُ وَبِکُمْ يَمْحُو ما يَشآءُ وَيُثْبِتُ وَبِکُمْ يَفُکُّ الذُّلَّ مِنْ رِقابِنا وَبِکُمْ يُدْرِکُ اللَّهُ تِرَةَ کُلِّ مُؤْمِنٍ يُطْلَبُ بِها وَبِکُمْ تُنْبِتُ الاَْرْضُ اَشْجارَها وَبِکُمْ تُخْرِجُ الاَْرْضُ ثِمارَها وَبِکُمْ تُنْزِلُ السَّمآءُ قَطْرَها وَرِزْقَها وَبِکُمْ يَکْشِفُ اللَّهُ الْکَرْبَ وَبِکُمْ يُنَزِّلُ اللَّهُ الْغَيْثَ وَبِکُمْ تُسَبِّحُ الاَْرْضُ الَّتي تَحْمِلُ اَبْدانَکُمْ وَتَسْتَقِرُّ جِبالُها عَنْ مَراسيها اِرادَةُ الرَّبِّ في مَقاديرِ اُمُورِهِ تَهْبِطُ اِلَيْکُمْ وَتَصْدُرُ مِنْ بُيُوتِکُمْ وَالصّادِرُ عَمّا فُصِّلَ مِنْ اَحْکامِ الْعِبادِ لُعِنَتْ اُمَّةٌ قَتَلَتْکُمْ وَاُمَّةٌ خالَفَتْکُمْ وَاُمَّةٌ جَحَدَتْ وَلايَتَکُمْ وَاُمَّةٌ ظاهَرَتْ عَلَيْکُمْ وَاُمَّةٌ شَهِدَتْ وَلَمْ تُسْتَشْهَدْ اَلْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذي جَعَلَ النّارَ مَاْويهُمْ وَبِئْسَ وِرْدُ الْوارِدينَ وَبِئْسَ الْوِرْدُ الْمَوْرُودُ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمينَ وَصَلَّي اللَّهُ عَلَيْکَ يا اَبا عَبْدِ اللَّهِ اَنَا اِلَي اللَّهِ مِمَّنْ خالَفَکَ بَرَّيءٌ اَلسَّلامُ عَلَيْکَ يَا بْنَ رَسُولِ اللَّهِ اَلسَّلامُ عَلَيْکَ يَا بْنَ اَميرِ الْمُؤْمِنينَ اَلسَّلامُ عَلَيْکَ يَا بْنَ الْحَسَنِ وَالْحُسَيْنِ اَلسَّلامُ عَلَيْکَ يَا بْنَ خَديجَةَ وَفاطِمَةَ صَلَّي اللَّهُ عَلَيْکَ صَلّي اللَّهُ عَلَيْکَ صَلَّي اللَّهُ عَلَيْکَ لَعَنَ اللَّهُ مَنْ قَتَلَکَ اِنّا اِلَي اللَّهِ مِنْهُمْ بَرَّي ءٌ اَلسَّلامُ عَلَيْکُمْ اَلسَّلامُ عَلَيْکُمْ اَلسَّلامُ عَلَيْکُمْ فُزْتُمْ وَاللَّهِ فُزْتُمْ وَاللَّهِ فُزْتُمْ وَاللَّهِ فَلَيْتَ اَنّي مَعَکُمْ فَاَفُوزَ فَوْزا عَظيما.